تم إكمال أسئلة 0 من 32
أسئلة:
You have already completed the اختبار before. Hence you can not start it again.
اختبار is loading…
You must sign in or sign up to start the اختبار.
يجب عليك أولاً إكمال ما يلي:
0 of 32 questions answered correctly
Your time:
لقد انقضى الوقت
You have reached 0 of 0 point(s), (0)
Earned Point(s): 0 of 0, (0)
0 Essay(s) Pending (Possible Point(s): 0)
«وقف رجل يراقب ولعدة ساعات فراشة صغيرة داخل شرنقتها التى بدأت بالانفراج رويدا رويدا، وكانت تحاول جاهدة الخروج من ذلك الثقب الصغير الموجود فى شرنقتها، وفجأة سكنت، وبدت وكأنها غيرقادرة على الاستمرار.
ظن الرجل بأن قواها قد استنفدت، ولن تستطيع الخروج من ذلك الثقب الصغير، ثم توقفت تماما! عندها شعر الرجل بالعطف عليها، وقرر مساعدتها، فأحضر مقصا صغيرا وقص بقية الشرنقة، فسقطت الفراشة بسهولة من الشرنقة، ولكن بجسم نحيل ضعيف وأجنحة ذابلة! وظل الرجل يراقبها، معتقدا بأن أجنحتها لن تلبث أن تقوى وتكبر، وبأن جسمها النحيل سيقوى، وستصبح قادرة على الطيران،
ولكن لم يحدث شيء من ذلك، وقضت الفراشة بقية حياتها بجسم ضعيف، وأجنحة ذابلة، ولم تستطع الطيران أبدا. لم يعلم ذلك الرجل بأن قدرة الله عزوجل، ورحمته بالفراشة جعلتها تنتظر خروج سوائل من جسمها إلى أجنحتها حتى تقوى وتستطيع الطيران! أحيانا يقوم البعض بالتدخل فى أمور الآخرين، ظنا منهم بأنهم يقدمون خدمة إنسانية، وأن الآخرين بحاجة إليهم وإلى مساعدتهم، ولكنهم لا يقدرون الأمورحق قدرها، فيفسدون أكثرمما يصلحون».
ما معنى «شعر» فى الفقرة الثانية؟
«وقف رجل يراقب ولعدة ساعات فراشة صغيرة داخل شرنقتها التى بدأت بالانفراج رويدا رويدا، وكانت تحاول جاهدة الخروج من ذلك الثقب الصغير الموجود فى شرنقتها، وفجأة سكنت، وبدت وكأنها غيرقادرة على الاستمرار.
ظن الرجل بأن قواها قد استنفدت، ولن تستطيع الخروج من ذلك الثقب الصغير، ثم توقفت تماما! عندها شعر الرجل بالعطف عليها، وقرر مساعدتها، فأحضر مقصا صغيرا وقص بقية الشرنقة، فسقطت الفراشة بسهولة من الشرنقة، ولكن بجسم نحيل ضعيف وأجنحة ذابلة! وظل الرجل يراقبها، معتقدا بأن أجنحتها لن تلبث أن تقوى وتكبر، وبأن جسمها النحيل سيقوى، وستصبح قادرة على الطيران،
ولكن لم يحدث شيء من ذلك، وقضت الفراشة بقية حياتها بجسم ضعيف، وأجنحة ذابلة، ولم تستطع الطيران أبدا. لم يعلم ذلك الرجل بأن قدرة الله عزوجل، ورحمته بالفراشة جعلتها تنتظر خروج سوائل من جسمها إلى أجنحتها حتى تقوى وتستطيع الطيران! أحيانا يقوم البعض بالتدخل فى أمور الآخرين، ظنا منهم بأنهم يقدمون خدمة إنسانية، وأن الآخرين بحاجة إليهم وإلى مساعدتهم، ولكنهم لا يقدرون الأمورحق قدرها، فيفسدون أكثرمما يصلحون».
ما علاقة «حتى تقوى وتستطيع» بما قبلها؟
«وقف رجل يراقب ولعدة ساعات فراشة صغيرة داخل شرنقتها التى بدأت بالانفراج رويدا رويدا، وكانت تحاول جاهدة الخروج من ذلك الثقب الصغير الموجود فى شرنقتها، وفجأة سكنت، وبدت وكأنها غيرقادرة على الاستمرار.
ظن الرجل بأن قواها قد استنفدت، ولن تستطيع الخروج من ذلك الثقب الصغير، ثم توقفت تماما! عندها شعر الرجل بالعطف عليها، وقرر مساعدتها، فأحضر مقصا صغيرا وقص بقية الشرنقة، فسقطت الفراشة بسهولة من الشرنقة، ولكن بجسم نحيل ضعيف وأجنحة ذابلة! وظل الرجل يراقبها، معتقدا بأن أجنحتها لن تلبث أن تقوى وتكبر، وبأن جسمها النحيل سيقوى، وستصبح قادرة على الطيران،
ولكن لم يحدث شيء من ذلك، وقضت الفراشة بقية حياتها بجسم ضعيف، وأجنحة ذابلة، ولم تستطع الطيران أبدا. لم يعلم ذلك الرجل بأن قدرة الله عزوجل، ورحمته بالفراشة جعلتها تنتظر خروج سوائل من جسمها إلى أجنحتها حتى تقوى وتستطيع الطيران! أحيانا يقوم البعض بالتدخل فى أمور الآخرين، ظنا منهم بأنهم يقدمون خدمة إنسانية، وأن الآخرين بحاجة إليهم وإلى مساعدتهم، ولكنهم لا يقدرون الأمورحق قدرها، فيفسدون أكثرمما يصلحون».
ظن الرجل أن قوة الفراشة قد؟
«وقف رجل يراقب ولعدة ساعات فراشة صغيرة داخل شرنقتها التى بدأت بالانفراج رويدا رويدا، وكانت تحاول جاهدة الخروج من ذلك الثقب الصغير الموجود فى شرنقتها، وفجأة سكنت، وبدت وكأنها غيرقادرة على الاستمرار.
ظن الرجل بأن قواها قد استنفدت، ولن تستطيع الخروج من ذلك الثقب الصغير، ثم توقفت تماما! عندها شعر الرجل بالعطف عليها، وقرر مساعدتها، فأحضر مقصا صغيرا وقص بقية الشرنقة، فسقطت الفراشة بسهولة من الشرنقة، ولكن بجسم نحيل ضعيف وأجنحة ذابلة! وظل الرجل يراقبها، معتقدا بأن أجنحتها لن تلبث أن تقوى وتكبر، وبأن جسمها النحيل سيقوى، وستصبح قادرة على الطيران،
ولكن لم يحدث شيء من ذلك، وقضت الفراشة بقية حياتها بجسم ضعيف، وأجنحة ذابلة، ولم تستطع الطيران أبدا. لم يعلم ذلك الرجل بأن قدرة الله عزوجل، ورحمته بالفراشة جعلتها تنتظر خروج سوائل من جسمها إلى أجنحتها حتى تقوى وتستطيع الطيران! أحيانا يقوم البعض بالتدخل فى أمور الآخرين، ظنا منهم بأنهم يقدمون خدمة إنسانية، وأن الآخرين بحاجة إليهم وإلى مساعدتهم، ولكنهم لا يقدرون الأمورحق قدرها، فيفسدون أكثرمما يصلحون».
موقف الرجل عند رؤيته للفراشة شعرب؟
«وقف رجل يراقب ولعدة ساعات فراشة صغيرة داخل شرنقتها التى بدأت بالانفراج رويدا رويدا، وكانت تحاول جاهدة الخروج من ذلك الثقب الصغير الموجود فى شرنقتها، وفجأة سكنت، وبدت وكأنها غيرقادرة على الاستمرار.
ظن الرجل بأن قواها قد استنفدت، ولن تستطيع الخروج من ذلك الثقب الصغير، ثم توقفت تماما! عندها شعر الرجل بالعطف عليها، وقرر مساعدتها، فأحضر مقصا صغيرا وقص بقية الشرنقة، فسقطت الفراشة بسهولة من الشرنقة، ولكن بجسم نحيل ضعيف وأجنحة ذابلة! وظل الرجل يراقبها، معتقدا بأن أجنحتها لن تلبث أن تقوى وتكبر، وبأن جسمها النحيل سيقوى، وستصبح قادرة على الطيران،
ولكن لم يحدث شيء من ذلك، وقضت الفراشة بقية حياتها بجسم ضعيف، وأجنحة ذابلة، ولم تستطع الطيران أبدا. لم يعلم ذلك الرجل بأن قدرة الله عزوجل، ورحمته بالفراشة جعلتها تنتظر خروج سوائل من جسمها إلى أجنحتها حتى تقوى وتستطيع الطيران! أحيانا يقوم البعض بالتدخل فى أمور الآخرين، ظنا منهم بأنهم يقدمون خدمة إنسانية، وأن الآخرين بحاجة إليهم وإلى مساعدتهم، ولكنهم لا يقدرون الأمورحق قدرها، فيفسدون أكثرمما يصلحون».
قضت الفراشة بقية حياتها بـ:
«الإنسان مخلوق من مادة وروح، وقد يسر الله له سبل العيش فى هذه الحياة، وأمده بالتوجيهات اللازمة للعناية بالجانبين المادى والروحى، ففى الجانب المادى أرشده إلى وسائل حاجاته المادية من غذاء وكساء وعلاج…،
وفى الجانب الروحى أرشده إلى عبادته والإخلاص له والشكرله على نعمه، بالتزام الصدق والعذل والرحمة والتواضع…، وبذلك يحصل الإنسان على غذاء متوازن لمكوناته المادية الروحية، التوجيهات التى يتضمنها الجانب الروحى هوما يعبرعنه بالقيم الروحية.
وتستند القيم الروحية إلى أسس مرجعية أصيلة، وهى القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة؛ باعتبارهما أساس الدين ومصدر التشريع ومنهاج حياة المسلمين فى جميع شئون حياتهم. وتتميز القيم الروحية فى الإسلام بخصائص ثلاث؛ خصيصة الثبات: ومعناها أن القيم ثابتة لا تتغيربتغير الزمان والمكان، وتبدل الظروف والأحوال، لكن المتغير هو قرب الإنسان أو بعده منها. وخصيصة الاستمرار: ومعناها أن المسلم مطالب بتحرى هذه القيم والتزامها فى مختلف مواقف الحياة، فلا يجوزللإنسان أن يكون صادقا فى مواقف وكاذبا فى أخرى. وخصيصة الشمول: ومعناها أن هذه القيم توجه سلوك الإنسان فى مختلف مجالات الحياة، حيث تشمل علاقته بربه وينفسه وبأسرته وجيرانه وبالناس كلهم، وبالبيئة المحيطة به
ما معنى «سبل» فى الفقرة الأولى؟
«الإنسان مخلوق من مادة وروح، وقد يسر الله له سبل العيش فى هذه الحياة، وأمده بالتوجيهات اللازمة للعناية بالجانبين المادى والروحى، ففى الجانب المادى أرشده إلى وسائل حاجاته المادية من غذاء وكساء وعلاج…،
وفى الجانب الروحى أرشده إلى عبادته والإخلاص له والشكرله على نعمه، بالتزام الصدق والعذل والرحمة والتواضع…، وبذلك يحصل الإنسان على غذاء متوازن لمكوناته المادية الروحية، التوجيهات التى يتضمنها الجانب الروحى هوما يعبرعنه بالقيم الروحية.
وتستند القيم الروحية إلى أسس مرجعية أصيلة، وهى القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة؛ باعتبارهما أساس الدين ومصدر التشريع ومنهاج حياة المسلمين فى جميع شئون حياتهم. وتتميز القيم الروحية فى الإسلام بخصائص ثلاث؛ خصيصة الثبات: ومعناها أن القيم ثابتة لا تتغيربتغير الزمان والمكان، وتبدل الظروف والأحوال، لكن المتغير هو قرب الإنسان أو بعده منها. وخصيصة الاستمرار: ومعناها أن المسلم مطالب بتحرى هذه القيم والتزامها فى مختلف مواقف الحياة، فلا يجوزللإنسان أن يكون صادقا فى مواقف وكاذبا فى أخرى. وخصيصة الشمول: ومعناها أن هذه القيم توجه سلوك الإنسان فى مختلف مجالات الحياة، حيث تشمل علاقته بربه وينفسه وبأسرته وجيرانه وبالناس كلهم، وبالبيئة المحيطة به
ما علاقة «خصيصة الثبات….» بما قبلها؟
«الإنسان مخلوق من مادة وروح، وقد يسر الله له سبل العيش فى هذه الحياة، وأمده بالتوجيهات اللازمة للعناية بالجانبين المادى والروحى، ففى الجانب المادى أرشده إلى وسائل حاجاته المادية من غذاء وكساء وعلاج…،
وفى الجانب الروحى أرشده إلى عبادته والإخلاص له والشكرله على نعمه، بالتزام الصدق والعذل والرحمة والتواضع…، وبذلك يحصل الإنسان على غذاء متوازن لمكوناته المادية الروحية، التوجيهات التى يتضمنها الجانب الروحى هوما يعبرعنه بالقيم الروحية.
وتستند القيم الروحية إلى أسس مرجعية أصيلة، وهى القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة؛ باعتبارهما أساس الدين ومصدر التشريع ومنهاج حياة المسلمين فى جميع شئون حياتهم. وتتميز القيم الروحية فى الإسلام بخصائص ثلاث؛ خصيصة الثبات: ومعناها أن القيم ثابتة لا تتغيربتغير الزمان والمكان، وتبدل الظروف والأحوال، لكن المتغير هو قرب الإنسان أو بعده منها. وخصيصة الاستمرار: ومعناها أن المسلم مطالب بتحرى هذه القيم والتزامها فى مختلف مواقف الحياة، فلا يجوزللإنسان أن يكون صادقا فى مواقف وكاذبا فى أخرى. وخصيصة الشمول: ومعناها أن هذه القيم توجه سلوك الإنسان فى مختلف مجالات الحياة، حيث تشمل علاقته بربه وينفسه وبأسرته وجيرانه وبالناس كلهم، وبالبيئة المحيطة به
حدد مما يأتى العنوان الذى يعبرعن مضمون القطعة:
«الإنسان مخلوق من مادة وروح، وقد يسر الله له سبل العيش فى هذه الحياة، وأمده بالتوجيهات اللازمة للعناية بالجانبين المادى والروحى، ففى الجانب المادى أرشده إلى وسائل حاجاته المادية من غذاء وكساء وعلاج…،
وفى الجانب الروحى أرشده إلى عبادته والإخلاص له والشكرله على نعمه، بالتزام الصدق والعذل والرحمة والتواضع…، وبذلك يحصل الإنسان على غذاء متوازن لمكوناته المادية الروحية، التوجيهات التى يتضمنها الجانب الروحى هوما يعبرعنه بالقيم الروحية.
وتستند القيم الروحية إلى أسس مرجعية أصيلة، وهى القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة؛ باعتبارهما أساس الدين ومصدر التشريع ومنهاج حياة المسلمين فى جميع شئون حياتهم. وتتميز القيم الروحية فى الإسلام بخصائص ثلاث؛ خصيصة الثبات: ومعناها أن القيم ثابتة لا تتغيربتغير الزمان والمكان، وتبدل الظروف والأحوال، لكن المتغير هو قرب الإنسان أو بعده منها. وخصيصة الاستمرار: ومعناها أن المسلم مطالب بتحرى هذه القيم والتزامها فى مختلف مواقف الحياة، فلا يجوزللإنسان أن يكون صادقا فى مواقف وكاذبا فى أخرى. وخصيصة الشمول: ومعناها أن هذه القيم توجه سلوك الإنسان فى مختلف مجالات الحياة، حيث تشمل علاقته بربه وينفسه وبأسرته وجيرانه وبالناس كلهم، وبالبيئة المحيطة به
ما القضية التى يعالجها الكاتب فى الفقرة الثانية؟
«الإنسان مخلوق من مادة وروح، وقد يسر الله له سبل العيش فى هذه الحياة، وأمده بالتوجيهات اللازمة للعناية بالجانبين المادى والروحى، ففى الجانب المادى أرشده إلى وسائل حاجاته المادية من غذاء وكساء وعلاج…،
وفى الجانب الروحى أرشده إلى عبادته والإخلاص له والشكرله على نعمه، بالتزام الصدق والعذل والرحمة والتواضع…، وبذلك يحصل الإنسان على غذاء متوازن لمكوناته المادية الروحية، التوجيهات التى يتضمنها الجانب الروحى هوما يعبرعنه بالقيم الروحية.
وتستند القيم الروحية إلى أسس مرجعية أصيلة، وهى القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة؛ باعتبارهما أساس الدين ومصدر التشريع ومنهاج حياة المسلمين فى جميع شئون حياتهم. وتتميز القيم الروحية فى الإسلام بخصائص ثلاث؛ خصيصة الثبات: ومعناها أن القيم ثابتة لا تتغيربتغير الزمان والمكان، وتبدل الظروف والأحوال، لكن المتغير هو قرب الإنسان أو بعده منها. وخصيصة الاستمرار: ومعناها أن المسلم مطالب بتحرى هذه القيم والتزامها فى مختلف مواقف الحياة، فلا يجوزللإنسان أن يكون صادقا فى مواقف وكاذبا فى أخرى. وخصيصة الشمول: ومعناها أن هذه القيم توجه سلوك الإنسان فى مختلف مجالات الحياة، حيث تشمل علاقته بربه وينفسه وبأسرته وجيرانه وبالناس كلهم، وبالبيئة المحيطة به
خصائص القيم الروحية فى الإسلام كما فهمت من الفقرة الثالثة:
«يعتبر الصوت إحدى وسائل الاتصال الهامة بين البشر، ويعتمد عليها الإنسان فى التخاطب والمحادثة
وإبداء الرأى والتعبير عن الأحاسيس، وقد خلق الله السمع والجصر؛ ليكمل بعضهما بعضا، فليس بالضرورة ما تراه العين تسمعه الأذن، فربما ننظرإلى حمام السباحة ونرى الأطفال يمرحون بينما نسمع أصوات نداءات أو صفارات البواخرأوصوت شىء آخرنفكرفيه. ومن ناحية أخرى فإن العين تستقبل من المعلومات أكثر مما تسمعه الأذن، ولكن زاوية رؤية العين محددة وأمامية فقط فى حين أن استقبال الأصوات عند الإنسان يتم من كافة الاتجاهات، والسمع والبصريعملان فى وقت واحد ليكون الاتصال كاملا بين البشر، وبدون إحدى هاتين الوسيلتين يكون الاتصال منقوصا.
إن لجهاز السمع عند الإنسان قدرة على خلق صورة ذهنية؛ لذلك تعتمد الإذاعة والبرامج الدرامية المرسلة بالراديو على الصوت فقط بدون الصورة، وأصبحت الإذاعة وسيلة اتصال مستقلة، فى حين أن السينما أو التليفزيون لم يكن باستطاعتهما الاكتفاء بالصورة فقط حتى فى عهد السينما الصامتة، فقد كانت الأفلام الصامتة تعرض بمصاحبة الموسيقا التصويرية والمؤثرات الصوتية، وأحيانا يقوم المعلق بشرح ما تقدمه الشاشة للمشاهدين كما كان يحدث فى دول آسيا وأفريقيا بدلا من الترجمة وكتابة الحوار».
ما معنى «ذهنية» فى الفقرة الأخيرة؟
«يعتبر الصوت إحدى وسائل الاتصال الهامة بين البشر، ويعتمد عليها الإنسان فى التخاطب والمحادثة
وإبداء الرأى والتعبير عن الأحاسيس، وقد خلق الله السمع والجصر؛ ليكمل بعضهما بعضا، فليس بالضرورة ما تراه العين تسمعه الأذن، فربما ننظرإلى حمام السباحة ونرى الأطفال يمرحون بينما نسمع أصوات نداءات أو صفارات البواخرأوصوت شىء آخرنفكرفيه. ومن ناحية أخرى فإن العين تستقبل من المعلومات أكثر مما تسمعه الأذن، ولكن زاوية رؤية العين محددة وأمامية فقط فى حين أن استقبال الأصوات عند الإنسان يتم من كافة الاتجاهات، والسمع والبصريعملان فى وقت واحد ليكون الاتصال كاملا بين البشر، وبدون إحدى هاتين الوسيلتين يكون الاتصال منقوصا.
إن لجهاز السمع عند الإنسان قدرة على خلق صورة ذهنية؛ لذلك تعتمد الإذاعة والبرامج الدرامية المرسلة بالراديو على الصوت فقط بدون الصورة، وأصبحت الإذاعة وسيلة اتصال مستقلة، فى حين أن السينما أو التليفزيون لم يكن باستطاعتهما الاكتفاء بالصورة فقط حتى فى عهد السينما الصامتة، فقد كانت الأفلام الصامتة تعرض بمصاحبة الموسيقا التصويرية والمؤثرات الصوتية، وأحيانا يقوم المعلق بشرح ما تقدمه الشاشة للمشاهدين كما كان يحدث فى دول آسيا وأفريقيا بدلا من الترجمة وكتابة الحوار».
ما الموضوع الذى تدورحوله القطعة السابقة؟
«يعتبر الصوت إحدى وسائل الاتصال الهامة بين البشر، ويعتمد عليها الإنسان فى التخاطب والمحادثة
وإبداء الرأى والتعبير عن الأحاسيس، وقد خلق الله السمع والجصر؛ ليكمل بعضهما بعضا، فليس بالضرورة ما تراه العين تسمعه الأذن، فربما ننظرإلى حمام السباحة ونرى الأطفال يمرحون بينما نسمع أصوات نداءات أو صفارات البواخرأوصوت شىء آخرنفكرفيه. ومن ناحية أخرى فإن العين تستقبل من المعلومات أكثر مما تسمعه الأذن، ولكن زاوية رؤية العين محددة وأمامية فقط فى حين أن استقبال الأصوات عند الإنسان يتم من كافة الاتجاهات، والسمع والبصريعملان فى وقت واحد ليكون الاتصال كاملا بين البشر، وبدون إحدى هاتين الوسيلتين يكون الاتصال منقوصا.
إن لجهاز السمع عند الإنسان قدرة على خلق صورة ذهنية؛ لذلك تعتمد الإذاعة والبرامج الدرامية المرسلة بالراديو على الصوت فقط بدون الصورة، وأصبحت الإذاعة وسيلة اتصال مستقلة، فى حين أن السينما أو التليفزيون لم يكن باستطاعتهما الاكتفاء بالصورة فقط حتى فى عهد السينما الصامتة، فقد كانت الأفلام الصامتة تعرض بمصاحبة الموسيقا التصويرية والمؤثرات الصوتية، وأحيانا يقوم المعلق بشرح ما تقدمه الشاشة للمشاهدين كما كان يحدث فى دول آسيا وأفريقيا بدلا من الترجمة وكتابة الحوار».
عهد السينما الصامتة دليل على:
«يعتبر الصوت إحدى وسائل الاتصال الهامة بين البشر، ويعتمد عليها الإنسان فى التخاطب والمحادثة
وإبداء الرأى والتعبير عن الأحاسيس، وقد خلق الله السمع والجصر؛ ليكمل بعضهما بعضا، فليس بالضرورة ما تراه العين تسمعه الأذن، فربما ننظرإلى حمام السباحة ونرى الأطفال يمرحون بينما نسمع أصوات نداءات أو صفارات البواخرأوصوت شىء آخرنفكرفيه. ومن ناحية أخرى فإن العين تستقبل من المعلومات أكثر مما تسمعه الأذن، ولكن زاوية رؤية العين محددة وأمامية فقط فى حين أن استقبال الأصوات عند الإنسان يتم من كافة الاتجاهات، والسمع والبصريعملان فى وقت واحد ليكون الاتصال كاملا بين البشر، وبدون إحدى هاتين الوسيلتين يكون الاتصال منقوصا.
إن لجهاز السمع عند الإنسان قدرة على خلق صورة ذهنية؛ لذلك تعتمد الإذاعة والبرامج الدرامية المرسلة بالراديو على الصوت فقط بدون الصورة، وأصبحت الإذاعة وسيلة اتصال مستقلة، فى حين أن السينما أو التليفزيون لم يكن باستطاعتهما الاكتفاء بالصورة فقط حتى فى عهد السينما الصامتة، فقد كانت الأفلام الصامتة تعرض بمصاحبة الموسيقا التصويرية والمؤثرات الصوتية، وأحيانا يقوم المعلق بشرح ما تقدمه الشاشة للمشاهدين كما كان يحدث فى دول آسيا وأفريقيا بدلا من الترجمة وكتابة الحوار».
لجأ الكاتب فى القطعة السابقة لتأييد ما كتبه إلى:
«يعتبر الصوت إحدى وسائل الاتصال الهامة بين البشر، ويعتمد عليها الإنسان فى التخاطب والمحادثة
وإبداء الرأى والتعبير عن الأحاسيس، وقد خلق الله السمع والجصر؛ ليكمل بعضهما بعضا، فليس بالضرورة ما تراه العين تسمعه الأذن، فربما ننظرإلى حمام السباحة ونرى الأطفال يمرحون بينما نسمع أصوات نداءات أو صفارات البواخرأوصوت شىء آخرنفكرفيه. ومن ناحية أخرى فإن العين تستقبل من المعلومات أكثر مما تسمعه الأذن، ولكن زاوية رؤية العين محددة وأمامية فقط فى حين أن استقبال الأصوات عند الإنسان يتم من كافة الاتجاهات، والسمع والبصريعملان فى وقت واحد ليكون الاتصال كاملا بين البشر، وبدون إحدى هاتين الوسيلتين يكون الاتصال منقوصا.
إن لجهاز السمع عند الإنسان قدرة على خلق صورة ذهنية؛ لذلك تعتمد الإذاعة والبرامج الدرامية المرسلة بالراديو على الصوت فقط بدون الصورة، وأصبحت الإذاعة وسيلة اتصال مستقلة، فى حين أن السينما أو التليفزيون لم يكن باستطاعتهما الاكتفاء بالصورة فقط حتى فى عهد السينما الصامتة، فقد كانت الأفلام الصامتة تعرض بمصاحبة الموسيقا التصويرية والمؤثرات الصوتية، وأحيانا يقوم المعلق بشرح ما تقدمه الشاشة للمشاهدين كما كان يحدث فى دول آسيا وأفريقيا بدلا من الترجمة وكتابة الحوار».
ما غرض الكاتب فى القطعة السابقة؟
«يعتبر الصوت إحدى وسائل الاتصال الهامة بين البشر، ويعتمد عليها الإنسان فى التخاطب والمحادثة
وإبداء الرأى والتعبير عن الأحاسيس، وقد خلق الله السمع والجصر؛ ليكمل بعضهما بعضا، فليس بالضرورة ما تراه العين تسمعه الأذن، فربما ننظرإلى حمام السباحة ونرى الأطفال يمرحون بينما نسمع أصوات نداءات أو صفارات البواخرأوصوت شىء آخرنفكرفيه. ومن ناحية أخرى فإن العين تستقبل من المعلومات أكثر مما تسمعه الأذن، ولكن زاوية رؤية العين محددة وأمامية فقط فى حين أن استقبال الأصوات عند الإنسان يتم من كافة الاتجاهات، والسمع والبصريعملان فى وقت واحد ليكون الاتصال كاملا بين البشر، وبدون إحدى هاتين الوسيلتين يكون الاتصال منقوصا.
إن لجهاز السمع عند الإنسان قدرة على خلق صورة ذهنية؛ لذلك تعتمد الإذاعة والبرامج الدرامية المرسلة بالراديو على الصوت فقط بدون الصورة، وأصبحت الإذاعة وسيلة اتصال مستقلة، فى حين أن السينما أو التليفزيون لم يكن باستطاعتهما الاكتفاء بالصورة فقط حتى فى عهد السينما الصامتة، فقد كانت الأفلام الصامتة تعرض بمصاحبة الموسيقا التصويرية والمؤثرات الصوتية، وأحيانا يقوم المعلق بشرح ما تقدمه الشاشة للمشاهدين كما كان يحدث فى دول آسيا وأفريقيا بدلا من الترجمة وكتابة الحوار».
– المسئول عن خلق صورة ذهنية عند الإنسان هو:
«العلم معرفة تراكمية. ولفظ «التراكمية» هذا يصف الطريقة التى يتطوربها العلم، والتى يعلو بها صرحه؛ فالمعرفة العلمية أشبه بالبناء الذى يشيد طابقا فوق طابق، مع فارق أساس يرتكز عليه البناء.
بينما يقف العالم العربى على أعتاب التفكير العلمى متسائلا حول جدوى تطبيقه، يشهد الغرب تقدما حضاريا هائلا هو نتاج اعتماده على التفكير المنظم والمنهجى منذ أكثر من أربعة قرون؛ لذا فإننا لن نستطيع أن نضمن بقاءنا المستقبلى ما لم نتبن هذا التفكير.
من هذا المنطلق، ينبغى أن يحتل التفكير العلمى مكانة كبيرة، ليس فقط بين المشتغلين فى التخصصات العلمية، بل بين عامة الناس فى مساحات الحياة اليومية كذلك. والحقيقة، أن موقفنا من التفكير العلمى يحمل تناقضا صريحا، فبينما نعظم أعمال علماء الإسلام الأوائل، نرفض العلم وما أحرزه من تقدم فى عصرنا.
ولا ينفى ارتباط العلم بالغرب تاريخيا تعرضه للمخاطر والتهديدات؛ إذ توظف المؤسسات الاقتصادية المعاصرة العلم فى مناح استغلالية تؤثر بالسلب على الحياة الإنسانية، كماتنتج الكيانات السياسية دعاوى قومية تقوض حركة العلم وحيويته. ولكن يبقى الأمل فى المؤسسات الدولية التى تهتم بالعلم، والمعقود عليها توحيد الجهد البشرى للارتقاء بالعلم وتحقيق التقارب بين الأمم».
– ما معنى « جدوى » فى الفقرة الثانية؟
«العلم معرفة تراكمية. ولفظ «التراكمية» هذا يصف الطريقة التى يتطوربها العلم، والتى يعلو بها صرحه؛ فالمعرفة العلمية أشبه بالبناء الذى يشيد طابقا فوق طابق، مع فارق أساس يرتكز عليه البناء.
بينما يقف العالم العربى على أعتاب التفكير العلمى متسائلا حول جدوى تطبيقه، يشهد الغرب تقدما حضاريا هائلا هو نتاج اعتماده على التفكير المنظم والمنهجى منذ أكثر من أربعة قرون؛ لذا فإننا لن نستطيع أن نضمن بقاءنا المستقبلى ما لم نتبن هذا التفكير.
من هذا المنطلق، ينبغى أن يحتل التفكير العلمى مكانة كبيرة، ليس فقط بين المشتغلين فى التخصصات العلمية، بل بين عامة الناس فى مساحات الحياة اليومية كذلك. والحقيقة، أن موقفنا من التفكير العلمى يحمل تناقضا صريحا، فبينما نعظم أعمال علماء الإسلام الأوائل، نرفض العلم وما أحرزه من تقدم فى عصرنا.
ولا ينفى ارتباط العلم بالغرب تاريخيا تعرضه للمخاطر والتهديدات؛ إذ توظف المؤسسات الاقتصادية المعاصرة العلم فى مناح استغلالية تؤثر بالسلب على الحياة الإنسانية، كماتنتج الكيانات السياسية دعاوى قومية تقوض حركة العلم وحيويته. ولكن يبقى الأمل فى المؤسسات الدولية التى تهتم بالعلم، والمعقود عليها توحيد الجهد البشرى للارتقاء بالعلم وتحقيق التقارب بين الأمم».
ما علاقة «لذا فإننا لن نستطيع..» بما قبلها؟
«العلم معرفة تراكمية. ولفظ «التراكمية» هذا يصف الطريقة التى يتطوربها العلم، والتى يعلو بها صرحه؛ فالمعرفة العلمية أشبه بالبناء الذى يشيد طابقا فوق طابق، مع فارق أساس يرتكز عليه البناء.
بينما يقف العالم العربى على أعتاب التفكير العلمى متسائلا حول جدوى تطبيقه، يشهد الغرب تقدما حضاريا هائلا هو نتاج اعتماده على التفكير المنظم والمنهجى منذ أكثر من أربعة قرون؛ لذا فإننا لن نستطيع أن نضمن بقاءنا المستقبلى ما لم نتبن هذا التفكير.
من هذا المنطلق، ينبغى أن يحتل التفكير العلمى مكانة كبيرة، ليس فقط بين المشتغلين فى التخصصات العلمية، بل بين عامة الناس فى مساحات الحياة اليومية كذلك. والحقيقة، أن موقفنا من التفكير العلمى يحمل تناقضا صريحا، فبينما نعظم أعمال علماء الإسلام الأوائل، نرفض العلم وما أحرزه من تقدم فى عصرنا.
ولا ينفى ارتباط العلم بالغرب تاريخيا تعرضه للمخاطر والتهديدات؛ إذ توظف المؤسسات الاقتصادية المعاصرة العلم فى مناح استغلالية تؤثر بالسلب على الحياة الإنسانية، كماتنتج الكيانات السياسية دعاوى قومية تقوض حركة العلم وحيويته. ولكن يبقى الأمل فى المؤسسات الدولية التى تهتم بالعلم، والمعقود عليها توحيد الجهد البشرى للارتقاء بالعلم وتحقيق التقارب بين الأمم».
حدد مما يأتى العنوان الذى يعبرعن مضمون القطعة:
«العلم معرفة تراكمية. ولفظ «التراكمية» هذا يصف الطريقة التى يتطوربها العلم، والتى يعلو بها صرحه؛ فالمعرفة العلمية أشبه بالبناء الذى يشيد طابقا فوق طابق، مع فارق أساس يرتكز عليه البناء.
بينما يقف العالم العربى على أعتاب التفكير العلمى متسائلا حول جدوى تطبيقه، يشهد الغرب تقدما حضاريا هائلا هو نتاج اعتماده على التفكير المنظم والمنهجى منذ أكثر من أربعة قرون؛ لذا فإننا لن نستطيع أن نضمن بقاءنا المستقبلى ما لم نتبن هذا التفكير.
من هذا المنطلق، ينبغى أن يحتل التفكير العلمى مكانة كبيرة، ليس فقط بين المشتغلين فى التخصصات العلمية، بل بين عامة الناس فى مساحات الحياة اليومية كذلك. والحقيقة، أن موقفنا من التفكير العلمى يحمل تناقضا صريحا، فبينما نعظم أعمال علماء الإسلام الأوائل، نرفض العلم وما أحرزه من تقدم فى عصرنا.
ولا ينفى ارتباط العلم بالغرب تاريخيا تعرضه للمخاطر والتهديدات؛ إذ توظف المؤسسات الاقتصادية المعاصرة العلم فى مناح استغلالية تؤثر بالسلب على الحياة الإنسانية، كماتنتج الكيانات السياسية دعاوى قومية تقوض حركة العلم وحيويته. ولكن يبقى الأمل فى المؤسسات الدولية التى تهتم بالعلم، والمعقود عليها توحيد الجهد البشرى للارتقاء بالعلم وتحقيق التقارب بين الأمم».
مأ القضية التى يعالجها الكاتب فى القطعة؟
«العلم معرفة تراكمية. ولفظ «التراكمية» هذا يصف الطريقة التى يتطوربها العلم، والتى يعلو بها صرحه؛ فالمعرفة العلمية أشبه بالبناء الذى يشيد طابقا فوق طابق، مع فارق أساس يرتكز عليه البناء.
بينما يقف العالم العربى على أعتاب التفكير العلمى متسائلا حول جدوى تطبيقه، يشهد الغرب تقدما حضاريا هائلا هو نتاج اعتماده على التفكير المنظم والمنهجى منذ أكثر من أربعة قرون؛ لذا فإننا لن نستطيع أن نضمن بقاءنا المستقبلى ما لم نتبن هذا التفكير.
من هذا المنطلق، ينبغى أن يحتل التفكير العلمى مكانة كبيرة، ليس فقط بين المشتغلين فى التخصصات العلمية، بل بين عامة الناس فى مساحات الحياة اليومية كذلك. والحقيقة، أن موقفنا من التفكير العلمى يحمل تناقضا صريحا، فبينما نعظم أعمال علماء الإسلام الأوائل، نرفض العلم وما أحرزه من تقدم فى عصرنا.
ولا ينفى ارتباط العلم بالغرب تاريخيا تعرضه للمخاطر والتهديدات؛ إذ توظف المؤسسات الاقتصادية المعاصرة العلم فى مناح استغلالية تؤثر بالسلب على الحياة الإنسانية، كماتنتج الكيانات السياسية دعاوى قومية تقوض حركة العلم وحيويته. ولكن يبقى الأمل فى المؤسسات الدولية التى تهتم بالعلم، والمعقود عليها توحيد الجهد البشرى للارتقاء بالعلم وتحقيق التقارب بين الأمم».
الفكرة التى يريد الكاتب إيصالها لنا:
«إذا كان التاريخ عبارة عن تكرار الحوادث، فالبشرية من جميع الوجوه ليست سوى تقليد؛ إذإن كل شخص هونسخة ثانية من شخص آخر، وأعماله وأقواله تؤيد هذه الدعوى.
الإنسان مقلد بفطرته، لا يكاد يستحسن شينا حتى يأخذ في تقليده جهد الطاقة؛ فهو لذلك أسير التشبه، ويفضل على الدوام أن ينسج على منوال غيره من أن يتشبه به إنسان آخر، وبالإجمال فكل حركاته وأطواره تقليد ومحاكاة. أرونى معنى مبتكرا لم تردد الأجيال السالفة صدى ذكراه ومن يستطيع أن يثبت أن الحكمة الرائعة والكلمة الطيبة التى تلوكها أفواه الناس فى يومنا هذا لم تكن كذلك منذ أجيال؟ وهل يمكننا أن نعرف منشأ آثار الرحمة التى تظهر فينا على حين غفلة؟ ومن أى بطن انتقلت إلينا؟ أم هل يمكن للإنسان أن يعرف من أى جدوده ورث ما يعتريه من اللطف وكرم الأخلاق؟ نرى هذه الأمور فينا، ونشاهد وقوعها فى نفس الظروف التى وقعت فيها سالفا، فيشتد إعجابنا بهذا الانعكاس الأزلى، ولا نتمالك من أن نردد مع من يقول: «التاريخ يعيد نفسه».
فهناك إذن تقليد فطرى، وهذا ما لا أبخث فيه، وإنما يأخذنى العجب من حال أولئك الذين يرضون – بمحض إرادتهم – أن يضحوا بما لهم من الحرية باندفاعهم فى تقليد سواهم، أقول ذلك لأن التقليد تقييد، ومن اقترض رأس ماله من غيره فقد أصبح مدينا له، وما الدين سوى سلسلة تطوق الأعناق».
ما معنى «منوال» فى الفقرة الثانية؟
«إذا كان التاريخ عبارة عن تكرار الحوادث، فالبشرية من جميع الوجوه ليست سوى تقليد؛ إذإن كل شخص هونسخة ثانية من شخص آخر، وأعماله وأقواله تؤيد هذه الدعوى.
الإنسان مقلد بفطرته، لا يكاد يستحسن شينا حتى يأخذ في تقليده جهد الطاقة؛ فهو لذلك أسير التشبه، ويفضل على الدوام أن ينسج على منوال غيره من أن يتشبه به إنسان آخر، وبالإجمال فكل حركاته وأطواره تقليد ومحاكاة. أرونى معنى مبتكرا لم تردد الأجيال السالفة صدى ذكراه ومن يستطيع أن يثبت أن الحكمة الرائعة والكلمة الطيبة التى تلوكها أفواه الناس فى يومنا هذا لم تكن كذلك منذ أجيال؟ وهل يمكننا أن نعرف منشأ آثار الرحمة التى تظهر فينا على حين غفلة؟ ومن أى بطن انتقلت إلينا؟ أم هل يمكن للإنسان أن يعرف من أى جدوده ورث ما يعتريه من اللطف وكرم الأخلاق؟ نرى هذه الأمور فينا، ونشاهد وقوعها فى نفس الظروف التى وقعت فيها سالفا، فيشتد إعجابنا بهذا الانعكاس الأزلى، ولا نتمالك من أن نردد مع من يقول: «التاريخ يعيد نفسه».
فهناك إذن تقليد فطرى، وهذا ما لا أبخث فيه، وإنما يأخذنى العجب من حال أولئك الذين يرضون – بمحض إرادتهم – أن يضحوا بما لهم من الحرية باندفاعهم فى تقليد سواهم، أقول ذلك لأن التقليد تقييد، ومن اقترض رأس ماله من غيره فقد أصبح مدينا له، وما الدين سوى سلسلة تطوق الأعناق».
علاقة مقولة «فهو لذلك أسير التشبه» بما قبلها:
«إذا كان التاريخ عبارة عن تكرار الحوادث، فالبشرية من جميع الوجوه ليست سوى تقليد؛ إذإن كل شخص هونسخة ثانية من شخص آخر، وأعماله وأقواله تؤيد هذه الدعوى.
الإنسان مقلد بفطرته، لا يكاد يستحسن شينا حتى يأخذ في تقليده جهد الطاقة؛ فهو لذلك أسير التشبه، ويفضل على الدوام أن ينسج على منوال غيره من أن يتشبه به إنسان آخر، وبالإجمال فكل حركاته وأطواره تقليد ومحاكاة. أرونى معنى مبتكرا لم تردد الأجيال السالفة صدى ذكراه ومن يستطيع أن يثبت أن الحكمة الرائعة والكلمة الطيبة التى تلوكها أفواه الناس فى يومنا هذا لم تكن كذلك منذ أجيال؟ وهل يمكننا أن نعرف منشأ آثار الرحمة التى تظهر فينا على حين غفلة؟ ومن أى بطن انتقلت إلينا؟ أم هل يمكن للإنسان أن يعرف من أى جدوده ورث ما يعتريه من اللطف وكرم الأخلاق؟ نرى هذه الأمور فينا، ونشاهد وقوعها فى نفس الظروف التى وقعت فيها سالفا، فيشتد إعجابنا بهذا الانعكاس الأزلى، ولا نتمالك من أن نردد مع من يقول: «التاريخ يعيد نفسه».
فهناك إذن تقليد فطرى، وهذا ما لا أبخث فيه، وإنما يأخذنى العجب من حال أولئك الذين يرضون – بمحض إرادتهم – أن يضحوا بما لهم من الحرية باندفاعهم فى تقليد سواهم، أقول ذلك لأن التقليد تقييد، ومن اقترض رأس ماله من غيره فقد أصبح مدينا له، وما الدين سوى سلسلة تطوق الأعناق».
حدد مما يأتى العنوان الذى يعبرعن مضمون القطعة:
«إذا كان التاريخ عبارة عن تكرار الحوادث، فالبشرية من جميع الوجوه ليست سوى تقليد؛ إذإن كل شخص هونسخة ثانية من شخص آخر، وأعماله وأقواله تؤيد هذه الدعوى.
الإنسان مقلد بفطرته، لا يكاد يستحسن شينا حتى يأخذ في تقليده جهد الطاقة؛ فهو لذلك أسير التشبه، ويفضل على الدوام أن ينسج على منوال غيره من أن يتشبه به إنسان آخر، وبالإجمال فكل حركاته وأطواره تقليد ومحاكاة. أرونى معنى مبتكرا لم تردد الأجيال السالفة صدى ذكراه ومن يستطيع أن يثبت أن الحكمة الرائعة والكلمة الطيبة التى تلوكها أفواه الناس فى يومنا هذا لم تكن كذلك منذ أجيال؟ وهل يمكننا أن نعرف منشأ آثار الرحمة التى تظهر فينا على حين غفلة؟ ومن أى بطن انتقلت إلينا؟ أم هل يمكن للإنسان أن يعرف من أى جدوده ورث ما يعتريه من اللطف وكرم الأخلاق؟ نرى هذه الأمور فينا، ونشاهد وقوعها فى نفس الظروف التى وقعت فيها سالفا، فيشتد إعجابنا بهذا الانعكاس الأزلى، ولا نتمالك من أن نردد مع من يقول: «التاريخ يعيد نفسه».
فهناك إذن تقليد فطرى، وهذا ما لا أبخث فيه، وإنما يأخذنى العجب من حال أولئك الذين يرضون – بمحض إرادتهم – أن يضحوا بما لهم من الحرية باندفاعهم فى تقليد سواهم، أقول ذلك لأن التقليد تقييد، ومن اقترض رأس ماله من غيره فقد أصبح مدينا له، وما الدين سوى سلسلة تطوق الأعناق».
ما القضية التى يعالجها الكاتب فى القطعة؟
«إذا كان التاريخ عبارة عن تكرار الحوادث، فالبشرية من جميع الوجوه ليست سوى تقليد؛ إذإن كل شخص هونسخة ثانية من شخص آخر، وأعماله وأقواله تؤيد هذه الدعوى.
الإنسان مقلد بفطرته، لا يكاد يستحسن شينا حتى يأخذ في تقليده جهد الطاقة؛ فهو لذلك أسير التشبه، ويفضل على الدوام أن ينسج على منوال غيره من أن يتشبه به إنسان آخر، وبالإجمال فكل حركاته وأطواره تقليد ومحاكاة. أرونى معنى مبتكرا لم تردد الأجيال السالفة صدى ذكراه ومن يستطيع أن يثبت أن الحكمة الرائعة والكلمة الطيبة التى تلوكها أفواه الناس فى يومنا هذا لم تكن كذلك منذ أجيال؟ وهل يمكننا أن نعرف منشأ آثار الرحمة التى تظهر فينا على حين غفلة؟ ومن أى بطن انتقلت إلينا؟ أم هل يمكن للإنسان أن يعرف من أى جدوده ورث ما يعتريه من اللطف وكرم الأخلاق؟ نرى هذه الأمور فينا، ونشاهد وقوعها فى نفس الظروف التى وقعت فيها سالفا، فيشتد إعجابنا بهذا الانعكاس الأزلى، ولا نتمالك من أن نردد مع من يقول: «التاريخ يعيد نفسه».
فهناك إذن تقليد فطرى، وهذا ما لا أبخث فيه، وإنما يأخذنى العجب من حال أولئك الذين يرضون – بمحض إرادتهم – أن يضحوا بما لهم من الحرية باندفاعهم فى تقليد سواهم، أقول ذلك لأن التقليد تقييد، ومن اقترض رأس ماله من غيره فقد أصبح مدينا له، وما الدين سوى سلسلة تطوق الأعناق».
الفكرة التى يريد الكاتب إيصالها لنا:
«إذا نظرنا سريعا لمسألة المعلومات فى العالم بشكل عام، فإن الواضح أننا لا نملك رفاهية تجاهل ما يدورحولنا، أو الهرب من مواجهة التحدى الذى تواجهنا به ثورة المعلومات، والأمرليس أمرا يخص الفنيين أو الاقتصاديين وحدهم؛ لأننا أمام انعكاسات إنسانية واجتماعية وفكرية وثقافية فى كل نواحى حياتنا: فى العمل، وفى المنزل، وفى الترفيه، وفى الدفاع عن هويتنا، وتأمين مستقبلنا.
وقضية استخدام اللغات الوطنية فى جمع المعلومات واسترجاعها لا ترتبط فقط بالحفاظ على لساننا وتراثنا، وهى أمورفى صميم الكيان الوطنى، ولكن بحصول المواطنين جميعا على المعلومات.
إن المستقبل يبشر بثراء غير محدود فى المعرفة لمن يحسن استخدام المعلومات التى تتوافر اليوم بيسر غير مألوف، ستكون له آثارعميقة على ممارستنا إلى الأفضل أو الأسوا طبقا لما نعد لمواجهة هذا الموقف من فكرمتعمق، وقدرة على استغلال هذا المورد الجديد والمتجدد معا.
ما معنى كلمة «ثراء» فى الفقرة الأخيرة؟
«إذا نظرنا سريعا لمسألة المعلومات فى العالم بشكل عام، فإن الواضح أننا لا نملك رفاهية تجاهل ما يدورحولنا، أو الهرب من مواجهة التحدى الذى تواجهنا به ثورة المعلومات، والأمرليس أمرا يخص الفنيين أو الاقتصاديين وحدهم؛ لأننا أمام انعكاسات إنسانية واجتماعية وفكرية وثقافية فى كل نواحى حياتنا: فى العمل، وفى المنزل، وفى الترفيه، وفى الدفاع عن هويتنا، وتأمين مستقبلنا.
وقضية استخدام اللغات الوطنية فى جمع المعلومات واسترجاعها لا ترتبط فقط بالحفاظ على لساننا وتراثنا، وهى أمورفى صميم الكيان الوطنى، ولكن بحصول المواطنين جميعا على المعلومات.
إن المستقبل يبشر بثراء غير محدود فى المعرفة لمن يحسن استخدام المعلومات التى تتوافر اليوم بيسر غير مألوف، ستكون له آثارعميقة على ممارستنا إلى الأفضل أو الأسوا طبقا لما نعد لمواجهة هذا الموقف من فكرمتعمق، وقدرة على استغلال هذا المورد الجديد والمتجدد معا.
حدد العنوان المناسب للفقرة السابقة
«إذا نظرنا سريعا لمسألة المعلومات فى العالم بشكل عام، فإن الواضح أننا لا نملك رفاهية تجاهل ما يدورحولنا، أو الهرب من مواجهة التحدى الذى تواجهنا به ثورة المعلومات، والأمرليس أمرا يخص الفنيين أو الاقتصاديين وحدهم؛ لأننا أمام انعكاسات إنسانية واجتماعية وفكرية وثقافية فى كل نواحى حياتنا: فى العمل، وفى المنزل، وفى الترفيه، وفى الدفاع عن هويتنا، وتأمين مستقبلنا.
وقضية استخدام اللغات الوطنية فى جمع المعلومات واسترجاعها لا ترتبط فقط بالحفاظ على لساننا وتراثنا، وهى أمورفى صميم الكيان الوطنى، ولكن بحصول المواطنين جميعا على المعلومات.
إن المستقبل يبشر بثراء غير محدود فى المعرفة لمن يحسن استخدام المعلومات التى تتوافر اليوم بيسر غير مألوف، ستكون له آثارعميقة على ممارستنا إلى الأفضل أو الأسوا طبقا لما نعد لمواجهة هذا الموقف من فكرمتعمق، وقدرة على استغلال هذا المورد الجديد والمتجدد معا.
حدد: الإنسان فى الفقرة الأولى
«إذا نظرنا سريعا لمسألة المعلومات فى العالم بشكل عام، فإن الواضح أننا لا نملك رفاهية تجاهل ما يدورحولنا، أو الهرب من مواجهة التحدى الذى تواجهنا به ثورة المعلومات، والأمرليس أمرا يخص الفنيين أو الاقتصاديين وحدهم؛ لأننا أمام انعكاسات إنسانية واجتماعية وفكرية وثقافية فى كل نواحى حياتنا: فى العمل، وفى المنزل، وفى الترفيه، وفى الدفاع عن هويتنا، وتأمين مستقبلنا.
وقضية استخدام اللغات الوطنية فى جمع المعلومات واسترجاعها لا ترتبط فقط بالحفاظ على لساننا وتراثنا، وهى أمورفى صميم الكيان الوطنى، ولكن بحصول المواطنين جميعا على المعلومات.
إن المستقبل يبشر بثراء غير محدود فى المعرفة لمن يحسن استخدام المعلومات التى تتوافر اليوم بيسر غير مألوف، ستكون له آثارعميقة على ممارستنا إلى الأفضل أو الأسوا طبقا لما نعد لمواجهة هذا الموقف من فكرمتعمق، وقدرة على استغلال هذا المورد الجديد والمتجدد معا.
مسألة تكنولوجيا المعلومات تواجهنا فى:
«إذا نظرنا سريعا لمسألة المعلومات فى العالم بشكل عام، فإن الواضح أننا لا نملك رفاهية تجاهل ما يدورحولنا، أو الهرب من مواجهة التحدى الذى تواجهنا به ثورة المعلومات، والأمرليس أمرا يخص الفنيين أو الاقتصاديين وحدهم؛ لأننا أمام انعكاسات إنسانية واجتماعية وفكرية وثقافية فى كل نواحى حياتنا: فى العمل، وفى المنزل، وفى الترفيه، وفى الدفاع عن هويتنا، وتأمين مستقبلنا.
وقضية استخدام اللغات الوطنية فى جمع المعلومات واسترجاعها لا ترتبط فقط بالحفاظ على لساننا وتراثنا، وهى أمورفى صميم الكيان الوطنى، ولكن بحصول المواطنين جميعا على المعلومات.
إن المستقبل يبشر بثراء غير محدود فى المعرفة لمن يحسن استخدام المعلومات التى تتوافر اليوم بيسر غير مألوف، ستكون له آثارعميقة على ممارستنا إلى الأفضل أو الأسوا طبقا لما نعد لمواجهة هذا الموقف من فكرمتعمق، وقدرة على استغلال هذا المورد الجديد والمتجدد معا.
مسألة تكنولوجيا المعلومات تواجهنا فى:
«إذا نظرنا سريعا لمسألة المعلومات فى العالم بشكل عام، فإن الواضح أننا لا نملك رفاهية تجاهل ما يدورحولنا، أو الهرب من مواجهة التحدى الذى تواجهنا به ثورة المعلومات، والأمرليس أمرا يخص الفنيين أو الاقتصاديين وحدهم؛ لأننا أمام انعكاسات إنسانية واجتماعية وفكرية وثقافية فى كل نواحى حياتنا: فى العمل، وفى المنزل، وفى الترفيه، وفى الدفاع عن هويتنا، وتأمين مستقبلنا.
وقضية استخدام اللغات الوطنية فى جمع المعلومات واسترجاعها لا ترتبط فقط بالحفاظ على لساننا وتراثنا، وهى أمورفى صميم الكيان الوطنى، ولكن بحصول المواطنين جميعا على المعلومات.
إن المستقبل يبشر بثراء غير محدود فى المعرفة لمن يحسن استخدام المعلومات التى تتوافر اليوم بيسر غير مألوف، ستكون له آثارعميقة على ممارستنا إلى الأفضل أو الأسوا طبقا لما نعد لمواجهة هذا الموقف من فكرمتعمق، وقدرة على استغلال هذا المورد الجديد والمتجدد معا.
من يحسن استخدام المعلومات فى حياته تكون حياته: